الله صلى الله عليه وسلّم عليه فبرئ.
وفيه أعطي رسول الله صلى الله عليه وسلّم «عبد الله بن جحش» - وقد انقطع سيفه- عرجون نخلة فظهر في يده سيفا؛ فقاتل به حتى قتل؛ وكان يسمى العرجون، وفيه كان صلى الله عليه وسلّم يفدي «سعد بن أبي وقاص » بأبيه، وأمه، وفيه أصيبت عين قتادة فردها- عليه السلام-