إلى المدينة، فنزل على أخواله، وهم أخوال (?) جده «عبد المطلب» ، ثم على «أبي أيوب» منهم؛ وذلك عشية الجمعة؛ فاحتمل «أبو أيوب (?) » رحله عليه السلام فوضعه في بيته (?) ، وخرج جوار من الأنصار يضربن بالدفوف ويقلن: نحن جوار من بني النجار
نحن جوار من بني النجار ... يا حبذا محمد من جار
فقال النبي صلى الله عليه وسلّم: «أتحبنني؟» . قلن: نعم. فقال: «والله أنا أحبكن» . قالها ثلاثا.
وفرح أهل المدينة بقدومه- صلى الله عليه/ وسلم- فرحا عظيما وأشرف ذوات