الناس قولوا: لا إله إلا الله تفلحوا» و «أبو لهب (?) » يرجمه بالحجارة، حتى أدمى كعبيه، يقول: «يا أيها الناس، لا تسمعوا منه؛ فإنه كذاب» . إلى غير ذلك، مما كان يلقي صلى الله عليه وسلّم [ ... (?) ] وروموه بالشعر (?) ، والسحر والكهانة، والجنون، واجتمعوا على أن يقولوا للناس: إنه ساحر، وجعلوا يتعرضون للناس في المواسم، ويحذرونهم منه عليه السلام (?) .
(ونصح الأمة) وأدى الأمانة صلى الله عليه وسلّم (فشنف القوم له (?) ) أي: أبغضوه، وكرهوا ما جاء به (حتى حاصروه صلى الله عليه وسلّم وأهل بيته بالشعب (?) ) ؛ بني هاشم، وبني المطلب، ابني