كانت موطوءة بملك اليمين، على ما جزم به ابن إسحاق واقتصر عليه أبو عمر.
قال الشامي (?) : «وبه جزم خلائق (?) » ، وكذلك قال الحافظ «السخاوي» في كتابه «الفخر المتوالي فيمن انتسب إلى النبي صلى الله عليه وسلّم من الخدم والموالى (?) » .
والذي عند الواقدي، كما نقله «ابن سيد الناس (?) » أن ريحانة هذه كانت من أزواجه صلى الله عليه وسلّم، وعليه اقتصر «ابن الأثير (?) » .