حسن في استغفاره صلى الله عليه وسلّم لأهل البقيع، واختياره لقاء ربه (?) .
(وسفينة (?) ) : سمي بذلك؛ لأنهم كانوا حملوه شيئا كثيرا في السفر، فكل من أعيا ألقى عليه؛ فمر عليه صلى الله عليه وسلّم فقال: «أنت سفينة» . قال: «لو حملت من يومئذ وقر* بعير ما ثقل عليّ» . وقال له بعضهم: ما اسمك؟! فقال: لا أخبرك سماني رسول الله صلى الله عليه وسلّم «سفينة (?) »