قضى منها وطره ، وطلقها، زوجه الله- تعالى- إياها في القعدة سنة أربع، وقيل: سنة خمس، وهي يومئذ بنت خمس وثلاثين سنة ، فكانت- رضي الله عنها- تفخر على أزواج النبي صلى الله عليه وسلّم.
فتقول لهن: / زوجكن آباؤكن، وزوجني الله من فوق سبع سماوات، «وأولم عليها صلى الله عليه وسلّم خبزا ولحما*