وتوفيت- رضي الله عنها- في شعبان سنة تسع من الهجرة (?) ، وحضرها أبوها صلى الله عليه وسلّم وصلى عليها وجلس على قبرها وعينه تذرفان- بالذال المعجمة- أي: تسيل دموعهما، وقال: «هل فيكم أحد لم يقارف الليلة» - أي: لم يخالط أهله- فقال أبو طلحة: أنا. فقال: «انزل في قبرها» (?) .

(وأما إبراهيم (?) ابنه صلى الله عليه وسلّم) فإنه من مارية (?) » بنت شمعون القبطية التي أهداها له

طور بواسطة نورين ميديا © 2015