988 - حدثنا علي بن عثمان النُّفيلي (?)، نا أبو الأسود (?)، نا بن مضر بإسناده: فكانت تغتسل عند كل صلاة (?).
سمعت إبراهيم الحربي يقول: اختلفوا في اسم هذه المرأة، فقال الليث أم حبيبة، ووافقه الأوزاعي، ومعاوية بن يحيى (?)، وإبراهيم بن نافع (?)، ويونس (?)، فهؤلاء أوهموا (?) - رحمهم الله - عن الزهري.
وقال سفيان: حبيبة، ووافقه إبراهيم بن سعد، وابن أبي ذئب ومعمر، وهذا هو الصواب، هي حبيبة بنت جحش تكنى أم حبيبة أخت حمنة بنت