بَيانُ الترغِيبِ في لُبْس الثياب الحِبَر (?)، وأنَّها كانَت أحَبَّ الثياب إِلى النبي -صلى الله عليه وسلم-، وَبَيَانُ أمْتِعَهُ التي كان يَلْبَسُها، وَيتَوسدُها، ويَفْتَرشُها، والسُّنةِ في التَّقنُّعِ (?) بِالإِزارِ.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015