بَابُ ذِكْرِ الْخَبَرِ النَّاهِي أَنْ يُسَافَرَ بِالْقُرْآنِ، وَالدَّلِيلِ عَلَى أَنَّهُ الْمَصَاحِفُ، وَبَيَانِ الْعِلَّةِ الَّتِي لَهَا نُهِيَ عَنْهُ، وَالدَّلِيلِ عَلَى أَنَّ الْمَصَاحِفَ الَّتِي فِيهَا كِتَابَةُ الْقُرْآنِ هُوَ الْقُرْآنُ، وَوُجُوبِ جَمْعِهِ وَتَعْلِيمِهِ وَالِاسْتِغْنَاءِ بِهِ