وَمَا فِيهِ مِنْ ذَلِكَ فَضْلُ الْقُرَّاءِ عَلَى غَيْرِهِمْ، وَفَضِيلَةُ مَنْ يَتَعَلَّمُهُ وَيُعَلِّمُهُ، وَالدَّلِيلِ عَلَى أَنَّ حَافِظَ كِتَابِ اللَّهِ تُرْفَعُ دَرَجَتُهُ عَلَى غَيْرِهِ، وَإِنْ كَانَ غَيْرُهُ أَسَنَّ مِنْهُ وَأَشْرَفَ وَأَقْدَمَ