ذِكْرُ وُجُوبِ ذِكْرِ اللَّهِ وَاسْتِغْفَارِهِ عِنْدَ الْكُسُوفِ، وَالدَّلِيلِ عَلَى أَنَّهُ نَذِيرٌ وَتَحْذِيرٌ لِلْعِبَادِ لِيَنْتَهُوا عَنِ الْمَعَاصِي وَيَخَافُوا نِقْمَةَ اللَّهِ، وَبَيَانِ الْمُبَادَرَةِ إِلَى الْمَسْجِدِ وَالْاجْتِمَاعِ فِيهِ لِلصَّلَاةِ وَالنِّدَاءِ بِهَا، وَطُولِ الْقُنُوتِ فِيهَا وَالرُّكُوعِ وَالسُّجُودِ