بَيَانُ إِبَاحَةِ الْقُنُوتِ عَلَى الْأَعْدَاءِ الَّذِينَ يُصِيبُونَ بَعْضَ الْمُسْلِمِينَ بِالْقَتْلِ وَإِنْ لَمْ يَكُنْ مِنْهُمْ غَلَبَةٌ وَلَا خَوْفٌ عَلَى الْمُسْلِمِينَ فِي وَقْتِ الْقُنُوتِ، وَالدَّلِيلِ عَلَى أَنَّ قُنُوتَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ بِالْمَدِينَةِ وَقَنَتَ بَعْدَ الرُّكُوعِ