بَيَانُ ثَوَابِ صَلَاةِ الضُّحَى، وَالدَّلِيلِ عَلَى أَنَّهَا رَكْعَتَانِ فَمَا فَوْقَهَا وَإِيجَابِهَا، وَبَيَانِ الْخَبَرِ الْمُعَارِضِ لِإِبَاحَتِهَا الْمُبِيحِ لِتَرْكِهَا

طور بواسطة نورين ميديا © 2015