وزيرهم مرة يهودياً, ومرة نصرانياً أرمنياً (?) وقويت النصارى بسبب ذلك النصراني الأرمني, وبنوا كنائس كثيرةً بأرض مصر, في دولة أولئك الرافضة والمنافقين.

وكانوا ينادون بين القصرين: من لعن وسب فله دينارٌ وأردبّ وفي أيامهم أخذت النصارى ساحل الشام من المسلمين, حتى فتحه نور الدين (?) وصلاح الدين (?) .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015