مَسْأَلَةٌ فِيمَنْ يَتَحَدَّثُونَ فِي الطَّوَافِ

وَسَأَلَنَا سَائِلٌ آخَرُ فَقَالَ هَؤُلاءِ الَّذِينَ يَتَحَدَّثُونَ فِي الطَّوَافِ وَيُقْبِلُ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ الإِقْبَالَ الشَّافِيَ حَتَّى يشغلون قُلُوب الطائفين وفهيم قَوْمٌ مِنْ أَهْلِ الْقُرْآنِ وَفِيهِمْ مَنْ يُشَارُ إِلَيْهِ أَنَّهُ مِنْ أَهْلِ الْحَدِيثِ وَفِيهِمْ مَنْ يُشَارُ إِلَيْهِ أَنَّهُ مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ وَفِيهِمْ مَنْ يُشَارُ إِلَيْهِ أَنَّهُ مِنَ الْمُتَعَبِّدِينَ

فَقَالَ لَنَا السَّائِلُ هَلْ مُبَاحٌ لَهُمْ ذَلِكَ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015