عمري، مقرنا ليلي بنهاري، راجيا أن أكون قد أدركت بعض ما سعيت إليه من خدمة تراث الأمة الجليل، فإذا بلغت الغاية أو بعضها فلله الحمد على ما أعان ووفق، وإن قصرت وضللت، فسبحان من له الكمال وحده، ومن الله العون، وبه التوفيق.

والحمد لله أولا وآخرا.

3 جمادى الآخرة 1422 هـ 22 آب (أغسطس) 2001 حقّقه يحيى وهيب الجبوري

طور بواسطة نورين ميديا © 2015