2- لله أنت فقد وصلت إلى مدى ... في الفضل أعيى السائدين مناله «1»
357/ب
3- وغدوت وجها مثل خالك في الورى ... يا حبّذا وجه الزّمان وخاله «2»
- 893- «3» وقوله: (متقارب)
1- تسلّى فؤادي بعد الجوى «4» ... ونامت جفوني بعد الأرق
2- وزدتم «5» شجوني إلى أن مضت «6» ... كما حمّص الشيء حتى احترق
- 894- «7» وقوله: (كامل)
1- ربع لعزّة صامت لا يفهم ... وقلوبنا في رسمه تتكلّم
- 893-
- 894-