2- وأنت وفخر الدّين «1» أدعو كما معا ... خليلىّ لا بل سيّديّ وفوق ذا
98/أ
3- وبينكما ما خاب قصد مؤمّل ... وبيتكما الدّارىّ «2» كالمسك والشّذا
- 236- وقوله: (متقارب)
1- شكوت لها لهبا في الحشى ... فقالت وكلّ سراج كذا
2- فقلت ولم تبعيدني إذا ... فقالت بنارك أخشى الأذى
- 237- وقوله يهنئ بخلعة زرقاء: (بسيط)
1- وخلعة إن بدت لون السّماء لنا ... فقد بدا منك ما يزهى على القمر
2- قالت سعادة مولانا لصانعها ... دعها سمائية تمضي على قدر
- 238- وقوله: (مجزوء الوافر)
1- وخفت عليه من نظري ... ففاض الدّمع وابتدرا
2- ولم يظفر بحلو العي ... ش من لا يلعق الصّبرا «3»
- 238-