2- يراني في الحلم عن جهله ... معاوية «1» وهو فيه يزيد «2»
- 179- وقوله في رثاء صندل الزّمام: «3» (طويل)
1- وكان سداد «4» الباب عن مسلك الهوى ... وصاحب رأي كم هدى بسداده
2- وسترا على السّتر الرّفيع بهاؤه ... به ويزين السيف حسن نجاده
3- وقالوا المقاصيريّ في وصف صندل ... لفأل جرى بالسّعد قبل ولاده
4- وكانت مقاصير الجنان محلّه ... وساد وقد أمست مقرّ وساده
5- ولمّا غدا إنسان عين زمانه ... بدا النّور شفّافا لنا في سواده
6- وبيّض إسلام النّجاشيّ وجهه ... وقيصر داج وجهه بعناده
- 180- وقوله: (كامل)
1- أصبحت رجسا للئام من الورى ... ولظالم يبغي عليّ ومعتد
- 179-