النهار، أو شبّت بناره الرّياض لعمّمت كلّ منابتها بالنّوّار «1» ، أو قذفت بها الحياض لتممّت للقرى «2» بها مواقد النار، وكم له من بيت يؤسّسه، (ومشكاة يكاد زيتها يضيء، ولو لم تمسسه (نار) «3» .
لو استضاء بسراجه ابن المعتز «4» لما سمح بعاريته للصباح، أو التّنوخيّ «5» لما