17- خلو النسخة من ذكر اسم ناسخها أو تاريخ النسخ.

وأما عملي في التحقيق فيتلخص فيما يأتي:

1- تصحيح ما وقع من أخطاء مختلفة في النصوص من تصحيف وتحريف ونحو وإملاء.

2- تقويم ما وقع من اختلال في الأوزان.

3- وضع أسماء للبحور.

4- ضبط النصوص التي لم تضبط.

5- التعريف بالكثير مما ورد من أسماء وحوادث أو نقص في التراجم.

6- تخريج النصوص من أشعار وآيات وأمثال ومنها الأشعار المضمنة.

7- شرح ما بدا لي أنه محتاج إلى الشرح من الألفاظ.

8- كثرة التقديرات لما سقط من كلمات وخاصة الشعر.

9- استشارة عدد من المختصين في عدد من الحوادث والأسماء الواردة في النصوص.

10- ترك ما لم يتيسر لي تقويمه من أوزان أو قراءته من كلمات وهو قليل جدا بالقياس إلى ضخامة ما في المخطوطة من نصوص.

11- إسقاط بعض حروف الكلمات المكشوفة وإبقاء ما يدل عليها لدى القرّاء المتمرسين مراعاة للآداب.

12- استعنت بحواشي النجوم الزاهرة في شرح عدد من المصطلحات أو الأسماء، لأنها حواش حديثة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015