ويظهر الجهل بي وأعرفه ... والدرّ درّ برغم من جهله «1»

وصرت كالسيف حامدا يده ... ما يحمد السّيف كلّ من حمله

وقوله: [الوافر]

أبا الغمرات توعدنا النّصارى ... ونحن نجومها وهي البروج «2»

وقوله: [الوافر]

رضوا بك كالرضى بالشّيب قسرا ... وقد وخط النّواصي والفروعا «3»

وقوله: [الخفيف]

إنّ بعضا من القريض هذاء ... ليس شيئا وبعضه أحكام «4»

وقوله: [البسيط]

كلام أكثر من تلقى ومنظره ... ممّا يشقّ على الآذان والحدق «5»

طور بواسطة نورين ميديا © 2015