ويظهر الجهل بي وأعرفه ... والدرّ درّ برغم من جهله «1»
وصرت كالسيف حامدا يده ... ما يحمد السّيف كلّ من حمله
وقوله: [الوافر]
أبا الغمرات توعدنا النّصارى ... ونحن نجومها وهي البروج «2»
وقوله: [الوافر]
رضوا بك كالرضى بالشّيب قسرا ... وقد وخط النّواصي والفروعا «3»
وقوله: [الخفيف]
إنّ بعضا من القريض هذاء ... ليس شيئا وبعضه أحكام «4»
وقوله: [البسيط]
كلام أكثر من تلقى ومنظره ... ممّا يشقّ على الآذان والحدق «5»