ومنهم:
أثرى بالفضائل وما كنزها، وأثار علوم الأوائل وما ركزها، هذا مع أدب وشعر هو شعاع بنت الزرجون «1» ، وشعاع الفجر المتفرق تحت أزر الدجون.
قال ابن أبي أصيبعة:" كان إماما مشهورا، وعالما مذكورا، وفيلسوفا مميزا، وأديبا مبرّزا، ويعرف بالعنتري، لأنه كان في صباه يكتب أحاديث عنترة العبسي".
ومن كلامه قوله:" تعلّم العلم، فإنه لو لم ينل به من الدنيا إلا الغنى عمّن يستعبدك بحق أو باطل".
وقوله:" [بنيّ! إن الحكمة العقلية] «2» تريك العالم يقادون بأزمّة الجهل إلى