توفي- رضي الله عنه- سنة خمس عشرة ومائتين، وقبره بقرية داريّا، من قرى دمشق. «1»
ومنهم:
زاد على الوسمي «2» ، وزان مدارعه زينة الكميّ «3» ، تحلّق بمشهد الشفق بشرى، وتألّق يوم مولده الصباح فكان بشرا، طفيء به كل مشتعل، وحفي كلّ حاف ومنتعل، ووقعت دونه القوادم والخوافي «4» ، واتبعت آثاره، وأثر الحافي غير خافي. سار ذكره فأوجف، وسكن