للتوامين [1] الكبار، وأجراه مجرى واحد منهم.

قلت: ومن تأمل هذه الحكاية عرف سعة إحسان هذا الرجل وكرمه، فإنه أخذ غلاما لا يؤبه إليه، جعله ملكا، وسمح له بما لا يسمح بمثله من المال والجاه والمحبوب.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015