قال أبو سهل: قلت للعتبي: إن عبد الرحمن وأثنا عليه خيرًا ما عنى بقوله ذلك محض الإيمان؟ فقال: عنى به الخوف الذي شكوه إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - من الذي وجدوه في صدورهم ذلك محض الإيمان.