عنده أسماء تذب عنه موشومة اليدين.
سُئلَ أحمد، عن الترياق فكأنه ذهب إلى الكراهة، وذكر عن ابن سيرين قال: لو علم ابن عمر ما تُجعل في الترياق ما شربه.
حدثنا عمرو بن عثمان قال: حدثنا بقية بن الوليد قال: سألت محمد بن الوليد الزبيري، عن الترياق ما ترى في شربه؟ فقال: لا يصلح شربه، لأنه من الحيات وهي تقطع باثنين بمسح بطن الحية حتى إذا صرف السم إلى جانبها قطع باثنين، ثم قال: لو كانت الحية أكلها