قِيل لأبي عبد الله أحمد: كيف الخلع؟ قال: إذا افتدت خلعها. قلت: وهو تطليقة؟ فلا أحفظ ما قال.
وسُئلَ أحمد مرة أخرى عن الخلع أتطليقة هو؟ قال: اختلف الناس فيه.
وسألت أحمد أيضًا قلت: الخلع تطليقة بائنة؟ قال: فيه اختلاف. وكأنه ذهب إليه.