أصل كتابه فكأنه لم ينكره. قال أحمد: دخلنا الكوفة ولم نر بها أحدًا أفضل من ابن ادريس. قلت: حديثه/242/طلحة بن مصرف عن أبيه عن جده؟ قال: فأي شيء يروى هذا. كأنه لم يره شيئًا، وذكر أن سفيان كان ينكر ذلك. قال أحمد: قد عددت عشرة رجال بين قتادة، وبين سعيد بن المسيب، يروي عنهم قتادة، عن سعيد أحاديث. كثير عن أبي عياض؟ قال: أبو عياض هو مكي.