السادسة والخمسون: تسمية إتباع الإسلام شركا

السادسة والخمسون: تسمية إتباع الإسلام شركاً، كما ذكره في قوله تعالى: {ما كان لبشر أن يؤتيه الله الكتاب والحكم والنبوة ثم يقول للناس كونوا عبادا لي من دون الله} الآية [آل عمران: 79] .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015