الإرادة1 على أن يتثبت في موضعها2، لم يضره التأخير3.
قال أحمد: كذا هو، الآبق مثل5 الطير، أين6 يقدر عليه.7؟!.
قال إسحاق: كلما8 علم موضع إباقة، أو