يستحب أن لا يقصر على ركعتين إلا عند حال العذر1.

[475-] قال إسحاق: وأما الذي ينام وهو قاعد حتى يستثقل نوما فإن الذي نختار له الوضوء2، لإجماع أهل

[475-] قال إسحاق: وأما الذي ينام وهو قاعد حتى يستثقل نوماً فإن الذي نختار له الوضوء2، لإجماع أهل العلم كلهم أن من أغمي عليه فقد زالت طهارته3.

[476-] قال إسحاق: وأما رفع اليدين عند الركوع فإن ذلك سنة4 يرفع

طور بواسطة نورين ميديا © 2015