الذي لا اختلاف فيه أن يدعو الإمام ويؤمن من خلفه.1

[3543-] سألت إسحاق عن الرجل يصلي ويشد وسطه بخيط؟

فكرهه إلا أن تكون عمامة.2

[3544-] سئل إسحاق: كم يقرأ في قيام شهر رمضان. فلم يرخص في دون عشر آيات.

فقيل له: إنهم لا يرضون؟ فقال: لا رضوا، فلا تؤمهم إذا لم يرضوا بعشر آيات من البقرة، ثم إذا صرت إلى الآيات الخفاف فبقدر عشر آيات من البقرة.3

طور بواسطة نورين ميديا © 2015