أرجو أن لا يكون به بأس،1 وأما هذا الملحم2 الذي قد لبسه بعض الناس، فلا أدري ما هو.3

قال إسحاق: كلاهما لا بأس به، والملحم أحسن حالاً لما ليس

طور بواسطة نورين ميديا © 2015