فلم يقم لي على أمر بيّن [ظ-105/ب] .1

قال إسحاق: إنما معنى ذلك أن جعل الله عز وجل لكلامه فضلاً على سائر الكلام، ثم فضل بعض كلامه على بعض،2 فجعل لبعضه ثواباً أضعاف ما جعل لغيره من كلامه.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015