ولعل الإمام البخاري سمع الخبر من غيره، وتبعه ابن حبان والكلاباذي.1

فرحم الله ابن منصور رحمة واسعة، وجزاه عن الإسلام والمسلمين خيراً.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015