2017 - سَمِعْتُ أَحْمَدَ، ذَكَرَ حَدِيثَ سُفْيَانَ، عَنْ مَنْصُورٍ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ قَوْلَ عُمَرَ، وَاخْتِلَافَهُمْ عَلَى سُفْيَانَ؟ قَالَ: أُرَاهُ مِنْ سُفْيَانَ، يَعْنِي: حَدِيثَهُ أَنَّهُ سَمِعَ رَجُلًا يَتَغَنَّى، فَقَالَ: لَا تُعَرِّضْ بِذِكْرِ النِّسَاءِ.
2018 - سَمِعْتُ أَحْمَدَ، يَقُولُ: عُثْمَانَ بْنُ عُمَرَ، سَمِعَ مِنْ يُونُسَ، وَفِيهَا أَحَادِيثُ مُضْطَرِبَةٌ.
2019 - سَمِعْتُ أَحْمَدَ، ذَكَرَ حَدِيثَ عُمَرَ بْنِ ذَرٍّ، عَنِ ابْنِ نَاعِمَةَ: أَفَضْتُ مَعَ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ، فَقَالَ عَنْ وَكِيعٍ: أَسْلَمُ بْنُ نَاعِمَةَ، قَالَ أَحْمَدُ: وَكَانَ رَوْحٌ، يَقُولُ: أَدْلَمُ بْنُ نَاعِمَةَ.
2020 - سَمِعْتُ أَحْمَدَ، قِيلَ لَهُ: إِنَّ رَوْحًا الْمُقْرِئَ زَعَمَ أَنَّ أَسْمَاءَ هِيَ أُمُّ سَلَمَةَ، أَرَادَ بِذَلِكَ أَنَّ حَدِيثَ شَهْرٍ، عَنْ أَسْمَاءَ، وَعَنْ شَهْرٍ، عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ «أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَرَأَ عَمِلَ غَيْرَ صَالِحٍ» أَنَّهُمَا وَاحِدٌ؟ فَأَنْكَرَ أَحْمَدُ ذَلِكَ، وَقَالَ: اخْتَلَفَ حَمَّادٌ وَهَارُونُ فِي هَذَا الْحَدِيثِ