يمهل من شاء، [ويتجاوز عمّن يشاء] (?)، ويعطي من شاء، ويمنع من شاء، لا يسأل عمّا يفعل سبحانه.
هذا الذي فتح الله به من الجواب عن هذا الإشكال، وربّنا الرحمن المستعان.
قاله، وكتبه: أحمد بن علي بن حجر الشافعي عفا الله عنه.