يمهل من شاء، [ويتجاوز عمّن يشاء] (?)، ويعطي من شاء، ويمنع من شاء، لا يسأل عمّا يفعل سبحانه.

هذا الذي فتح الله به من الجواب عن هذا الإشكال، وربّنا الرحمن المستعان.

قاله، وكتبه: أحمد بن علي بن حجر الشافعي عفا الله عنه.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015