يزعم بودلي (?) أن محمداً كان في أغلب أوقاته يميل إلى الوحدة، ولما لم يتيسر له الفراغ لذلك لفقره عمل راعياً أجيراً.
والصواب أن عمله راعياً كان في صباه، وعندما بلغ مبلغ الرجال عمل