بعد ما نزلوا موغرين1 في نحر الظهيرة2، فهلك من هلك في شأني، وكان الذي تولى كبره عبد الله بن أبي ابن سلول".

انتشار الدعاية في المدينة:

فقدمنا المدينة، فاشتكيت حين قدمنا المدينة شهرا، والناس يفيضون في قول أهل الإفك ولا أشعر بشيء من ذلك3، وهو يريبني4 في وجعي أني لا أعرف من رسول الله صلى الله عليه وسلم اللطف5 الذي كنت أرى منه

طور بواسطة نورين ميديا © 2015