رجلاً ليباغت القوم في ديارهم قبل أن يقوموا بغارتهم1.
فلما انتهى أبو سلمة إلى أرضهم تفرقوا وتركوا نعماً كثيراً لهم من الإبل والغنم فأخذ ذلك كله وأسر منهم ثلاثة مماليك وأقبل راجعاً بهم إلى المدينة2.
وفي شهر صفر3 من السنة الرابعة4 كانت غزوة الرجيع5،