الله صلى الله عليه وسلم وصام الناس معه حتى إذا كان بالكديد ما بين عسفان وأمَجَ1 أفطر، ثم مضى حتى نزل مر الظهران2 في عشرة آلاف من المسلمين من مزينة3 وسُليم، وفي كل القبائل عدد وإسلام، وأوعب4 مع رسول الله