وخليت بيننا وبينه، فكره المؤمنون ذلك وامتعضوا1 منه وأبى سهيل إلا ذلك، فكاتبه النبي صلى الله عليه وسلم على ذلك، فرد يومئذ أبا جندل إلى أبيه سهيل بن عمرو ولم يأته أحد من الرجال إلا رده في تلك المدة، وإن كان مسلماً،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015