يطيعوه، وأبوا أن يخفروا1 ملاعب الأسنة، قال: فاستجاش عليهم بني سُليم2 فأطاعوه، فاتبعوهم بقريب من مائة رامٍ، فأدركوهم ببئر معونة، فقتلوهم إلا عمرو بن أميّة الضمري3، فأرسلوه"4.