أخرجه البُخَارِيّ وَمُسلم وَمَالك وَأَبُو دَاوُد وَالنَّسَائِيّ
قلت وَإِنَّمَا حجه لِأَنَّهُ لامه على ذَنبه بعد التَّوْبَة مِنْهُ والذنب بعد التَّوْبَة غير مواخذ بِهِ بِفضل الله تَعَالَى
وَأما قبل التَّوْبَة فالقدر لَا يقوم بِهِ حجَّة للمذنبين لأَنهم مواخذون بِعدْل الله تَعَالَى