(في إثْر سماء) أي: مطر.
***
(العيافة) قال أبو عبيد: هي زجر الطير والتفاؤل بأسمائها وأصواتها وممرّها، وكان من عادة (?) العرب كثيرًا.
(والطّرق) قال في النهاية: هو الضرب بالحصا الذي تفعله النساء، وقيل هو الخطّ في الرمل (?).
(من الجبت) قال في الصّحاح: هو كلمة تقع على الصنم والكاهن والساحر ونحو ذلك - وأورد الحديث - قال: وليس من محض العربية لاجتماع (?) الجيم والتاء في كلمة واحدة من غير حرف ذَولقيّ.
***