(كأنّما على رؤوسهم الطير) قال في النهاية: وصفهم بالسكون والوقار وأنّهم لم يكن فيهم طيش ولا خفّة لأنّ الطير لا تكاد تقع إلّا على شيء ساكن.
* * *