(ولا لاطئةٍ) بالهمز، يقال: لطأ بالأرض.
***
(لا عقر) بفتح العين.
(قال عبد الرزاق كانوا) أي: أهل الجاهليّة (يعقرون عند القبر بقرة أو (شيا) (?) قال الخطّابي: يقولون نجازيه على فعله لأنّه كان يعقرها في حياته فيطعمها الأضياف، فنحن نعقرها عند قبره فتأكلها السباع والطير، فيكون مطعمًا بعد مماته كما كان مطعمًا في حياته.
***