(ومن حمله فليتوضّأ) قال الخطابي: أي: ليكن على وضوء ليتهيّأ له الصلاة على الميّت.

***

[باب في الدفن باللّيل]

(رأى ناس نارًا في المقبرة) في الألقاب للشيرازي أنّه شمع أُوقد للنبي - صلى الله عليه وسلم -، وهو أصل في إيقاد الشمع، (ولي) (?) فيه تأليف.

(فإذا هو الرّجل الذي كان يرفع صوته بالذّكر) هو عبد الله ذو (?) البجادين (?).

***

طور بواسطة نورين ميديا © 2015